حلق وخاتم وتعليقات ذهبية انك للوهلة الاولي ستعرف موطن تلك الاشياء المزدانه بالذهب ذلك الجزء العريق من تراثنا المصري كرس من اجلة الكثيرون من الحرفيين حياتهم لتصبح أعمالهم ابداعا عبقريا يخصهم وحدهم في حارة اليهود ياتي الينا فنان جديد فنان تكمن في اصابعة الدقيقة اروع فن مصري في تصنيع الذهب
وهناك عبر الازقة المتشابكة مع بعضها في هذة الحارة التي بها آلاف الورش الصغيرة والكبيرة التي تكتظ بها الأزقة وجدت واحدا من امهر صناع الذهب وهو عم فخري يوسف الذي يعرفة الكثيرون من أصحاب محلات الذهب في الصاغة فقال في حارة اليهود بدأت صنعة صياغة الذهب على يد التجار اليهود قبل أن يتركوا مصر ويرثها المسلمون والمسيحيون الذين كانوا يعملون معهم
وقال عن بداية الذهب بانة يدخل علي الوجاء والبوتقة يدخل بها الذهب الكسر فيذاب في البوتقة هذه وبعد ذلك يدخل مرحلة الششن بمقارنتة بالعيار المطلوب للدمغة والموازين بعد ذلك يصب في الريزج
والمتفحص لمعدن الذهب يلحظ جمال لونه البراق والاخاذ وقد اهتم الانسان من وقت مبكر بزينتة الشخصية عبر وسائل وأدوات عدة من بينها تجملة وتحلية بالذهب وخاصة النساء ويحكي لنا الاستاذ فخري قصة الذهب بحارة اليهود فيقول مهنة الذهب قديمة جدا وهنا في حارة اليهود بدات نشاتها في مصر وعن اذا اراد تغيير لون او عيار الذهب يقول اذا اردنا لونة أحمر خلطناة بالنحاس الاحمر واذا اردنا لونة اصفر نضع علية فضة حلة اي نخلط معادن اخري لتغيير عيارة او لونة ويمر الذهب بعدة مراحل ويشكل فيتم تسييح الذهب بواسطة النار وتضاف مادة الكربوناتو لكي تساعد علي عملية الانصهار السريع ثم يتم صبة في مكان مخصص وهو الريزج وتسمي هذة العملية بعملية السبك وبعد ذلك يتم تقطيع الذهب ويبدا بفردة حتي يصل للسمك والاستدارة المطلوبة
ويتم تشكيل الذهب بواسطة تسخينة حتي يصل الي اللون الاحمر ليكون جاهزا لعملية التشكيل وبعد أخذ القياس المطلوب والتاكد منه يقوم هذا الفنان بدهن مادة الدنكار علي طرفي الخاتم قبل لحمهما معا ثم يتم وضع قطعة رفيعة من الذهب وتسييحها ليتم اتمام عملية اللحام بعد ذلك يتم صنفرة القطعة وسطحها ليصبح أملس ثم تاتي أخر مرحلة وهي تلميع الخاتم ليصبح جاهزا للاستخدام
وهناك عبر الازقة المتشابكة مع بعضها في هذة الحارة التي بها آلاف الورش الصغيرة والكبيرة التي تكتظ بها الأزقة وجدت واحدا من امهر صناع الذهب وهو عم فخري يوسف الذي يعرفة الكثيرون من أصحاب محلات الذهب في الصاغة فقال في حارة اليهود بدأت صنعة صياغة الذهب على يد التجار اليهود قبل أن يتركوا مصر ويرثها المسلمون والمسيحيون الذين كانوا يعملون معهم
وقال عن بداية الذهب بانة يدخل علي الوجاء والبوتقة يدخل بها الذهب الكسر فيذاب في البوتقة هذه وبعد ذلك يدخل مرحلة الششن بمقارنتة بالعيار المطلوب للدمغة والموازين بعد ذلك يصب في الريزج
والمتفحص لمعدن الذهب يلحظ جمال لونه البراق والاخاذ وقد اهتم الانسان من وقت مبكر بزينتة الشخصية عبر وسائل وأدوات عدة من بينها تجملة وتحلية بالذهب وخاصة النساء ويحكي لنا الاستاذ فخري قصة الذهب بحارة اليهود فيقول مهنة الذهب قديمة جدا وهنا في حارة اليهود بدات نشاتها في مصر وعن اذا اراد تغيير لون او عيار الذهب يقول اذا اردنا لونة أحمر خلطناة بالنحاس الاحمر واذا اردنا لونة اصفر نضع علية فضة حلة اي نخلط معادن اخري لتغيير عيارة او لونة ويمر الذهب بعدة مراحل ويشكل فيتم تسييح الذهب بواسطة النار وتضاف مادة الكربوناتو لكي تساعد علي عملية الانصهار السريع ثم يتم صبة في مكان مخصص وهو الريزج وتسمي هذة العملية بعملية السبك وبعد ذلك يتم تقطيع الذهب ويبدا بفردة حتي يصل للسمك والاستدارة المطلوبة
ويتم تشكيل الذهب بواسطة تسخينة حتي يصل الي اللون الاحمر ليكون جاهزا لعملية التشكيل وبعد أخذ القياس المطلوب والتاكد منه يقوم هذا الفنان بدهن مادة الدنكار علي طرفي الخاتم قبل لحمهما معا ثم يتم وضع قطعة رفيعة من الذهب وتسييحها ليتم اتمام عملية اللحام بعد ذلك يتم صنفرة القطعة وسطحها ليصبح أملس ثم تاتي أخر مرحلة وهي تلميع الخاتم ليصبح جاهزا للاستخدام